تتقدم مؤسسة ياسر عرفات بمجلسي أمنائها وإدارتها وكافة العاملين فيها بالتهنئة لأبناء شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وأن يَمن على شعبنا بالفرج والخروج من الأزمات الخانقة التي يُعاني منها، و أن يصرف الله الوباء عن العالم، وأن يعافي جميع البشر من الفيروس، ويعود على شعبنا بالخير واليُمن والبركة، وقد تحققت أهدافه وتطلعاته في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، واستعادة أرضه ومقدساته، وتبييض سجون الاحتلال من كافة أسرانا الأبطال، وعودة اللاجئين، وتحقيق الأمن والإزدهار على كامل أراضي دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وكل عام وأنتم بألف خير